« الأشياء في العالم هي غالبا في علاقات اعتماد وتبادل، وليست في علاقات سبب ونتيجة، وبدلا من أن نراها في علاقة سبب ونتيجة، علينا أن نراها في علاقة ترابط.»
في ظل واقع إقليمي يشهد تحولات سريعة وتحديات أمنية معقدة، يأتي تخرج دفعات جديدة من الأكاديميات العسكرية تجسيدا للاستراتيجية الوطنية الرامية إلى تعزيز قدراتنا الدفاعية، وتأمين حدودنا وحماية سيادتنا،
تعتبر القيادة مطلبا اجتماعيا ضروريا للسَّير المنتظم للحياة، وقد ارتبط ظهور مفهومها بمفهوم السلطة وممارستها قديما، وبالتالي فإنها تعبير طبيعي عن حاجات فردية واجتماعية، لما تجسده لدى الفرد من تلبية د
كان الجيش الوطني شاهدا على لحظة ميلاد الدولة وراعيا لمرحلة التأسيس وحاضرا في عملية البناء وفاعلا في صنع المستقبل...
كان منذ البداية عينا ساهرة على أمن المواطنين وعزة الوطن ولسوف يظل على هذا النهج.