
انتقل إلى رحمة الله مساعد أول بحري سيدي محمد أحمد جدو، إثر وعكة صحية مفاجئة، وبهذه المناسبة الأليمة فإن قائد الأركان العامة للجيوش يرفع تعازيه القلبية إلى أسرة الفقيد، راجيا من المولى عز وجل أن يتغ
كان الجيش الوطني شاهدا على لحظة ميلاد الدولة وراعيا لمرحلة التأسيس وحاضرا في عملية البناء وفاعلا في صنع المستقبل...
كان منذ البداية عينا ساهرة على أمن المواطنين وعزة الوطن ولسوف يظل على هذا النهج.