
انتقل إلى رحمة الله، ملازم أول زين العابدين مولاي ابراهيم، إثر وعكة صحية مفاجئة.
كان الجيش الوطني شاهدا على لحظة ميلاد الدولة وراعيا لمرحلة التأسيس وحاضرا في عملية البناء وفاعلا في صنع المستقبل...
كان منذ البداية عينا ساهرة على أمن المواطنين وعزة الوطن ولسوف يظل على هذا النهج.