
على هامش مناورات «صقر لعصابة»، وفي مشهد يجسّد البعد الإنساني للمؤسسة العسكرية، وزع الجيش الوطني كمية معتبرة من اللوازم المدرسية والرياضية على عدد من مدارس الولاية، وسط ترحيب واسع من التلاميذ والأسر
كان الجيش الوطني شاهدا على لحظة ميلاد الدولة وراعيا لمرحلة التأسيس وحاضرا في عملية البناء وفاعلا في صنع المستقبل...
كان منذ البداية عينا ساهرة على أمن المواطنين وعزة الوطن ولسوف يظل على هذا النهج.