تحت إشراف وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتقنيات الاعلام والاتصال، الدكتور سيدي ولد سالم، استضافت المدرسة العليا متعددة التقنيات صباح اليوم بفندق نواكشوط أعمال الندوة الخامسة لتجديد أسلاك تكوين المهندسين الموريتانيين. وقد جرى الحفل بحضور سفراء دول فرنسا وتونس والمغرب.
وتدخل هذه الندوة في إطار مساعي المدرسة العليا متعددة التقنيات للحصول على الاعتمادات الدولية التي تؤطر التعليم العالي، كما أنها تشكل محطة هامة في مسار تطوير المدرسة والرفع من جودة التعليم فيها، من خلال طبيعة ونوعية الشراكة العلمية التي ترسخها هذه الندوة.