
اختتمت يوم الخميس 20 سبتمبر 2019 بالمدرسة الوطنية للأركان دورة تدريبية لصالح الضباط المسؤولين عن التدريب والعمليات في مختلف تشكلات الجيش الوطني وذلك بإشراف خبراء فرنسيين.
وخلال حفل تسليم الإفادات للضباط المتدربين، أوضح العقيد سيدي محمد ولد حمادي قائد المدرسة الوطنية للأركان أن هذه الدورة الأولى من نوعها تدخل في إطار الاستراتيجية الشاملة، الهادفة إلى الرفع من جاهزية الجيش الوطني وتحسين كفاءات الضباط خاصة في مجال تنظيم التدريب والتكوين والتمارين التكتيكية.