يعرفون جيدا كيف يضغطون على الزناد للدفاع عن الوطن وصيانة حوزته الترابية...لكنهم يتقنون أيضا فن استخدام الإبرة والمبضع لمعالجة المواطنين والتخفيف من آلامهم...
كان الجيش الوطني شاهدا على لحظة ميلاد الدولة وراعيا لمرحلة التأسيس وحاضرا في عملية البناء وفاعلا في صنع المستقبل...
كان منذ البداية عينا ساهرة على أمن المواطنين وعزة الوطن ولسوف يظل على هذا النهج.