المدرسة العليا متعددة التقنيات

 تم إنشاؤها بموجب القرار 215-58/ بتاريخ 26 مارس 2015، وهي تحت وصاية وزارة الدفاع الوطني ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي، لكنها تتبع من الناحية التنظيمية والاستخدام لقائد الأركان العامة للجيوش. تتميز المدرسة تتميز المدرسة العليا متعددة التقنيات بتوفير تكوين نخبوي صارم وعال (مهندسين وباحثين)، يتم الاتحاق بهاعن طريق اكتتاب خارجي بتوجيه من وزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

تتكفل المدرسة العليا متعددة التقنيات بتكوين الأطر العسكريين والمدنيين بمستويات عالية لصالح مختلف مرافق الدولة، كما تنجز لصالح القوات المسلحة وبعض الفاعلين الاقتصاديين الوطنين جميع البحوث العلمية المرتبطة بنشاطاتها، ولديها علاقات تعاون وتبادل مع بعض المؤسسات الوطنية والخارجية للتعليم العالي والبحث العلمي.

 شهدت المدرسة في شهر يوليو  2018 تخرج الدفعة الثالثة من المهندسين، وتتوزع اختصاصات هذه الدفعة على سبعة اختصاصات هي :

ـ هندسة الاتصالات

ـ الهندسة المدنية

ـ الهندسة الالكتروميكانيكية

ـ الهندسة الميكانيكية

ـ الهندسة الكهربائية

ـ هندسة المعادن

ـ وهندسة المعلوماتية

 

أحد, 29/07/2012 - 16:43

كان الجيش الوطني شاهدا على لحظة ميلاد الدولة وراعيا لمرحلة التأسيس وحاضرا في عملية البناء وفاعلا في صنع المستقبل...
كان منذ البداية عينا ساهرة على أمن المواطنين وعزة الوطن ولسوف يظل على هذا النهج.

تابعنا على فيسبوك